






























المعرض الذي أقيم بمناسبة شهر ميلاد النور ورأس السنة المباركة وبرعاية جمعية الرجاء
في ستوكهولم وبالتعاون مع محبتتكم وتشجيعكم بالتعاون ومع ABF.
والمعرض سيستمر بحضوركم في صالة "جمعية الرجاء" ومرسم الفنان كابي سارة
لغاية 10-01-2013








ولهذا أحب أن أقدم لكم أيها الأحبة والأصدقاء والاهل ... زهرة فرح، وباقة لوحات من نور الميلاد، وشمعة رجاء لحياتنا ولكم ...
أولا أشكر ربنا يسوع الذي زرع بذور المحبة في قلوب البشر وحولنا من طين الى زهرة لنعرف كيف نعيش كزهرة في ربيع عمرنا الجميل.






لا أحد يستطيع رسم رياحين الفرح وزيزفون التشجيع اللذين لونا قلبي حين أتصلت بي قبل أفتتاح المعرض بساعات. وبعد المكالمة همست في روحي، وقلت: لاداعي للقلق بعد الآن فهذه المكالمة من قلب صديق ستدوم فرحتي بها لمدة سنة، وهي نعمة من الرب وضعها في قلوب الأصدقاء لنتبادل باقات المحبة.
أما أشعارك أيها الصديق الغالي الرائع جبرائيل شيعا
كمثل الشعلة التي ترسل نورها على كل القلوب والكتابات والأشعار...
هكذا عرفناك يا أخي جبرائيل كنحلة مقدسة أرسلها الرب لنا تمتص من رحيق أزهار ابن الانسان، والأصدقاء المنتشرين في كل مكان ثم تعود وهي تحمل في روحها عسلاً برياً صافياً. له طعم ربنا يسوع أبن الانسان وبطولات أبناء شعبنا الحضاري (السريان)...
فألف ألف شكر لك ايها الغالي والصديق الطيب جبرائيل شيعا.

وشكراً لموقعنا الحبيب كولان سوريو يي الذي أصبح في غربتنا كملتقى لأبناء الوطن الأول سوريا.
فالرب يبارك جهودك الطيبة يا ايها الصديق ويا ابن المعلم الرائع حنا شيعا.
الله يرحمه والرب سيبقي صورته مرسومة بالورد والعلم والمحبة في أرواحنا والى الابد...


شكراً لكِ أختنا الطيبة كنرجسةٍ بريةٍ جورجيت حرددو على هذه الكمات الطيبة.
شكراً لكِ أختنا ولهذه البساطة التي لا نراها الا عند الأطفال والمومنين بربنا يسوع وأمه السيدة العذراء؟...
فرحيتُ بالكلمات الطيبة فقد رأيت قلباً نقياً كالياسمن وأختاً عرفتها تحت دالية من دوالي (موقعنا الحبيب كولان سوريو يي)

















فألف ألف شكر لكما يا صديق الطفولة والشباب الشاعر فريد مراد توما والأخت الغالية زوجته أم بول
وهما كانا أول الحضورفي المعرض ، وكم قضينا من الوقت المشبع بالفرح والفكر النير، وذكريات الطفولة والشباب والتي يحفظها الفريد في روحه كما يحفظ العاشق رسائل محبوبته الأولى...

نعم أليست ديريك حبه وحبنا الأول، هل قرأت مرة آشعار أوقصص الفريد المشوقة والرائعة، وحينها غادرت هنا من مكانك كسرعة البرق حتى وصلت الى هناك، ديريك وأجمل لحظات العمر... أيام الطفولة والشباب.
وهناك ربما فرحتَ أوتارة بكيت وبكيت كما كنت طفلاً. وهل في القلب أجمل وأصدق من ضحكات ودموع الطفولة؟؟
وهل يوجد أجمل من هذه الكتابات الرائعة للفريد، التي ترسم لوحات من ضحكات ودموع الطفولة؟؟ أرجوك أقراء صديقي الفريد...في (موقعنا الحبيب كولان سوريو يي) وحين تقراء ستعرف كم هو صعب التعبيرعن أعجابنا بكتاباته وأسلوبه الأدبي الراقي وشخصه النبيل...


















الف ألف ألف شكر لكم لمحبتكم ولدعمكم ومشاركتكم مساعدتكم المعنوية والمادية للفنان هما الجمال والفن والخير مع محبتي وتقديري لشخصكم ودعمكم... وأقول: أذا تحدثت عن محبتي لكم والفرح بلقائكم ستمتلئ كل اللوحات بالياسمين والضوء والمحبة ...وساكتفي هنا بالصور لكي تعبر عن ألوان القلب وسانشر بعض الصور من الحضور عربون محبة وصداقة...






















كان حضورك الى السويد قبل أفتتاح المعرض بيوم واحد من أجمل الأفراح في حياتي.. ولهذا حين حضرت المعرض أخذت اللوحات لون الربيع ورقصت كقلبي أمام حضورك، الأجمل من كل زهور الأرض. والأجمل من كل أفراح الأرض...

فألف ألف شكر للرب يسوع كما أهداني أختي مارو...أهداني كلمة المحبة حين حضر الى الأرض وقال: أحبو بعضكم بعض ... أحبوا أعدائكم . وهل توجد في الأرض أجمل من هذه الوصية. " المحبة" " الله محبة"..



أيها الأصدقاء والأحباء

ألف ألف شكر باسمي وباسم جمعية الرجاء
وأجمل التهاني القلبية لكم
في إدارة موقعنا الحبيب كولان سوريويي
متمنين لكم النجاح والتوفيق الدائم في المحبة












كابي سارة

ستوكهولم 11-12-2012




























